س1: ما معنى التايم شير؟
ج1: التايم شير تعني المشاركة في وقت الاجازة أو حقوق الانتفاع المشترك في وقت الاجازة.
وتعريفها الشرعي المستحدث صكوك الانتفاع في الوقت.
س2: هل هذا النظام جديد؟
ج2: التايم شير هو نظام عالمي عمره أكثر من 30 سنة و بدأ في أوربا و امريكا مابين الاعوام 1973 - 1977م.
س3: هل هناك جدوى من وجود نظام التايم شير في مجال السياحة و السفر؟
ج3: أن نسبة نمو و نجاح نظام التايم شير السنوية تمثل 22.5 % من أجمالي صناعة السياحة و السفر على مستوى العالم.
س4: كم عدد المستفيدين من هذا النظام على مستوى العالم؟
ج4: تشير الأرقام الى أن هناك أكثر من 5 مليون عائلة على مستوى العالم تتملك بنظام التايم شير، وهناك أكثر من 4987 فندق و منتجع و قرية سياحية حول العالم مشتركة بهذا النظام.
من هو خالد النيال
السيد / خالد النيال صاحب " شبكة العمل الدولية " ، وهو اول من ادخل التايم شير للشرق الاوسط
وخالد النيال يعتبر من مطوري ومن الاعمده الاساسيه في نمو السياحه في جمهورية مصر العربيه
ولكن كيف تضخمت ثروته؟ سؤال جيد يستحق الرد ...
للسيد خالد النيال شركات تسويق عقارى وشركات سياحه وتقوم شركات التسويق هذه بعرض شاليهات للتمليك بالقرى السياحية مع تقيد هذا التمليك بنظام التايم شير وهذا النظام يسمح لك بالأقامة مرة واحدة فى السنة لمدة أسبوع مجاناً على أن يتم الحجز قبل فترة لاتقل عن 45 يوم وفى الاعياد بفترة لا تقل عن 90 يوم
وقيمة الشاليه فى المتوسط 50 ألف جنيه تدفع على أقساط مقابل التوقيع على كمبيالات يذكر فيها صراحة تحمل المسئولية الجنائية فى حالة عدم الدفع
ولا يسمح لمالك الشاليه بتسجيل الشاليه بالشهر العقارى لانها مشاركة بالوقت وليست تملك عقاري
وايضا شركات حج وعمره.
وطبعا كلها نتيجة للافكار الرائعه اللتي ابتكرها او استقدمها للشرق الاوسط ولكل مجتهد نصيب
ولكن كان قد دخل مرحلة التنافس والحسد من الاخرين
كيف لهذا الشاب ان يدخل هذه الفكره ويمتلك تلك الثروه فما كان من المتنافسين الا ان بداو بالتقليد
وليس اي تقليد ( تقليد اعمى بمعنى الكلمه ) حيث انهم لايفقهون شيئا فيما اقدم عليه هذا الرجل ولكن من وجهة نظرهم ان يقلدو الظاهر ويتركو التفاصيل
ومن هذا المنطلق ظهرت شركات النصب اللتي تنسب نجاح هذا الرجل لشركات نصبها لتقنع العملاء بافضليتهم ووقع الكثير من الضحايا في الفخ وبداو بالشكوى من التايم شير وبداو بتسمية هذا البرنامج ببرنامج النصب والاحتيال
العيب ليس في التايم شير او السيد خالد النيال... بل العيب كان استغلال شركات النصب لجهل العملاء وبيع المنتج باسم خالد النيال او باسم جاردينيا
وتطور الامر لاكثر من ذلك... حيث ان تلك الشركات بدات باستقطاب الموظفين ذوي الخبر لدى خالد النيال واغرائهم بالمال ودفعهم لبيع برامجهم الكاذبه على اسم خالد النيال وشركاته بل ودفعهم لبث الاشاعات ضده على اساس انهم موظفين سابقين لديه وانهم اكتشفو عمليات نصب جعلتهم يتوجهو للمنافسين... وكان كل ذلك باغراء المال وبيعا للضمائر
وكما هو معروف... الشجره المثمره تقذف بالحجاره
ان كان هذا الرجل نصابا او دجالا..؟
وان كان مدعوما من وزير او مسؤول او رئيس..؟
فاين هو الان واين النظام السابق واين الكسب غير المشروع عنه
واين الدعم واين التواطؤ واين كل الاتهامات الموجهه له
فلنكتفي بهذا ونرجع عن الخطا ونقدم الاعتذار لهذا الرجل
سيبقى خالد النيال شئنا ام ابينا مبتكر التايم شير في مصر والشرق الاوسط ورجل السياحه الاول
